Thursday, February 28, 2008

الله أكبر يا حماس الجهاد* أنت للتحرير أمال البلاد









اعترفت مصادر صهيونية صباح اليوم الخميس 28 فبراير 2008 بنجاة وزير الأمن الداخلي آفي ديختر من قصف قسامي لبلدة سديروت



وقد ذكرت صحيفة معاريف الصهيونية هذا الخبر موضحة ان الحارس الشخصي للوزير ديختر قد أصيب بجراح في هذا القصف الذي استهدف كلية سابير التي قتل فيها بالأمس أحد الصهاينة



ويذكر أن مغتصبة "سديروت" المحاذية لشمال قطاع غزة، والتي تتعرض بشكل دائم لصواريخ القسام والمقاومة الفلسطينية تعيش حاله من الرعب والخوف الشديدين، وتكاد تكون جميع الشوارع خالية من المارة, ولا يوجد في الشوارع سوى أفراد الجيش والشرطة التي تستعد لتقديم المساعدة في الطوارئ.



وذكرت إذاعة الاحتلال أن حالة الطوارئ أعلنت في جميع المغتصبات المحاذية لقطاع غزة، بعد نجاة وزير الأمن الداخلي الصهيوني "أفي ديخر" وإصابة مرافقه


وكان أكثر من 3 آلاف مغتصب من سكان مغتصبة سيدروت، البالغ إجمالي عدد سكانها حوالي 22 ألفاً، هربوا من البلدة بسبب تواصل سقوط صواريخ القسام والمقاومة الفلسطينية عليها، مما أدى إلى هروب جماعي في الصيف الماضي











نقلا عن موقع


أمل الأمة

********************************************

و هذا و قد صرح العميل الفلسطيني


محمود عباس أبو خائن


أمس عقب لقائه مع نظيره المصري


يجب أن يتم إيقاف إطلاق الصواريخ من غزة حتي يتم تلافي الذرائع الإسرائيلية، لاستمرار الحصار علي القطاع


و لا تعليق على موقف حماس و موقف الجبناء

سوى مقولة سيدنا خالد أبن الوليد التي قالها عند موته

ها أنا اموت كما يموت البعير لم يبقى في جسمي شبر الا وفيه طعنة رمح او ضربة سيف فلا نامت اعين الجبناء

يا عباس الجبن لا يطيل الأعمار ولا يحقق السلام

و الدفاع عن المقدسات و الأرض المغتصبة لا ينقص الأعمار ولا يعيق السلام الذي لا وجود له

الا في أذهان الزعماء العرب

و الصهاينة المغتصبون أغتصبوا الأرض

و قتلوا الرجال

و أستباحوا الحرمات

و أعتقلوا الشعب كله نساء و شيوخ و أطفال

من عام 1947 و حتى 2003 و لم تكن هناك صواريخ أو زرائع

كما يتخيل خيالك المريض

بل كان هناك شعب مسالم و لم يمنع ذلك الصهاينة من الأعتداء و التجويع و التشريد

و الله أكبر و لله الحمد

No comments: