بعد أعلان زواجها من ملياردير الحديد
و النجم الحصري للحزب الوطني المحمي من قرارات الأحتكار
ليكون ذلك الزواج
مضرب المثل على فكر الحسب الوطني تجاه المرأه
في مسأله البرلمان و الولايه الكبرى و الصغرى
و بعد كده مش عايزين نسمع صوت الحزب الوطني و أنصاره
و كلامهم على موقفنا من المرأة و الأقباط
بعد أن فسروا هم حديث
لن يفلح قوم ولوا أمورهم أمرأة
و الخوف كله من اليوم الذي تترأس فيه أمرأة
رياسة الجمهورية
و أحمد عز ساعتها ينوي الجواز للمرة الخامسة
و يخلوا مقعد رئيس الجمهورية
و نبقى شعب بلا رئيس
1 comment:
والله على فكرة يا أخي
إحنا صوتنا اتنبح
وعلى فكرة
المذهب اللي الجماعة خدت بيه هو عدم الجواز
والمفروض (زي ماقلت في ( متى أقول رأيي؟). )
إن كل أخ لو كان عنده حس تربوي
يترك أمر الخلاف ويتبنى رأي الجماعة بل ويدافع عنه .
وهذا ما أحسب إخواني سيفعلوه إن شاء الله
أما عن أصحاب الحزب الوطني وغيره
فهم اللي وضحوا الأمر والتجربة
واللبيب بالإشارة يفهم
Post a Comment